الفكر الفلسفي عند ابوليوس من خلال مؤلفه " افلاطون و عقيدته "

Résumé: نهدف من خلال هذا المقال إلى إبراز الجانب الفلسفي لابوليوس لوكيوس ، أو الأفلاطوني المدوري ، اللقب الذي كان يحبه ، يعتبر واحد من أهم النخب الإفريقية خلال القرن 2 م ، الذي عُرف بتعدد مواهبه ، و التي فجرها تحت غطاء الفلسفة ، نحاول أن نركز على مدى اهتمامه بالفكر الفلسفي الأفلاطوني الذي حرص ان يبرزه في كل أعماله سواء الخطابية " الأزاهير" " المرافعة" ، وحتى في روايته التحولات ، ولعل أعماله الفلسفية على رأسها " أفلاطون و عقيدته " بلورت لنا بوضوح نظريات الفلسفة الأفلاطونية المحدثة ، التي وجدت في الأرض الإفريقية أرضا خصبة لها ، بعد أن تسرب الفكر إليها من الإسكندرية التي كانت واحدة من أهم معاقلها ، و كان ابوليوس واحد من اكبر ممثليها From this article, We aim at showing the philosophical side of Lucius Apuleius, or Platonic of Madauros, his favorite nickname ,he was among the most important figures of the second century D.C. He was known for the Varity of his talents 0he used them widely in philosophy, so we try to focus on his interested in philosophical thinking which was Cleary present in his works such as florida, Apologia and Metamorphoses. His philosophical works like plato and his doctrine showed trongly the new platonic which founded Africa as a silver plate for its development. It was reinforced from Alexandria which was one of its strongholds and Apuleius one of its famous figures.

Publié dans la revue: مجلة هيرودوت للعلوم الإنسانية والاجتماعية