السرد وحركية الزمكان في رواية "أوزليم ورحى الذاكرة" لفتيحة رحمون مقاربة من منظور سيمياء السرد

Résumé: عرف الإبداع الأدبي تطورا متسارن عا في العصر الحديث، لشا خلق ألظاطا متنوعة من النصوص أسهمت في الدفع بحركة الإبداع كإضفاء بصالية لم تكن معهودة من قبل، فالنمط السردم الدرتكز على الوصف كالحوار يسهم بشكل ملحوظ في إظهار معالم القصة القائمة على العملية السردية، كما أف النمط التفستَم يعمل على إضافة حيوية على النص انطلبقا من خاصيتو في الحجاج كالذلؽن خلبلو يتم إلغاد م برات كدلائل للئقناع، كعليو فإف لذذه الألظاط ما لؽيزىا عن بعضها البعض، كقد استفادت الركاية منها إذ أنها عملت على إثراء النص الركائي كالإسها في حركيتها، فالركاية بطبيعتها نص مفتوح على بصيع الألظاط الأخرل كما أنها بروم بداخلها أجناسا أدبية لستلفة، كقد ساعد على ذلك العملية السردية التي ألغت بصيع الحدكد التي كانت قائمة من قبل، كقد تعددت الدقاربات التي تسمح باكتشاؼ الزٌمكاف في النص الركائيٌ ، كمن بينها السيمياء التي ىي في الأساس تهتم بالعلبمات التي بريلنا إلى قراءات متنوعة، كلذا فقد ابزذنا من الزمكاف لرالا للدراسة في ىذه الدذكرة الدوسومة بػ السرد كحركية الزٌمكاف في ركاية ''أكزليم كرحى الذاكرة'' ل ''فتيحة ربضوف'' مقاربة من منظور سيمياء - السرد- يعتب الزٌمكاف من أنهم مكونات الركاية، فالزٌمن تقنية من تقنيات الخطاب السردم الركائي، كخلبؿ - برليل حركيتو في الركاية، لاحظت امتدادا للمفارقات الزمنية، خاصة الاستذكار فالركاية اعتمدت على لسزكف الذاكرة كالعودة بالسرد إلى الوراء، فوردت معظم الأحداث من الذاكرة كارتباطها بأحداث كاقعية ىو ما أدل إلى ظهور التداعي في الأفكار كالاعتماد على السوابق كاللٌواحق، فنجد أف دكر الاستباقات كاف خلق أفق الانتظار لدل القارئ، كالتنبؤ بدستقبل حدث أك شخصية.

Publié dans la revue: