ريموند لول ومدرسة » ميرمار « لتعليم اللغة العربية في العصر الوسيط. (بين التحصيل العلمي وخدمة التنصير)
Résumé: تركت اللغة العربية بصمة في اللغات الأوروبية،لاسيما في المجالات العلمية،الأمر الذي يؤكد الجذور العميقة لها في بناء تاريخ الحضارة المشتركة. كما أسهمت اللغة العربية في تشكيل الثقافة في أوروبا،بحيث تركت آثارها الفنية واللغوية والعلمية،وأصبحت اللغة العربية لغة عدد كبير من الكتاب،والعلماء،والرهبان،لالشئ إلا لأنها كانت لغة العلم والمعرفة.الشئ الذي دفع إلى تأسيس مدارس لتعليمها في أوروبا خلال العصر الوسيط ،ومن ذلك مدرسة ميرمار في ميورقة.
Mots-clès:
Publié dans la revue: جسور المعرفة
Nos services universitaires et académiques
Thèses-Algérie vous propose ses divers services d’édition: mise en page, révision, correction, traduction, analyse du plagiat, ainsi que la réalisation des supports graphiques et de présentation (Slideshows).
Obtenez dès à présent et en toute facilité votre devis gratuit et une estimation de la durée de réalisation et bénéficiez d'une qualité de travail irréprochable et d'un temps de livraison imbattable!