المدرسة التاريخية الفرنسية ومحاولات الطمس الحضاري للجزائر مؤرخي التاريخ القديم أنموذجا
Résumé: آثار الجزائر ليست لررد شهود حجرية صامتة, وليست قطعًا من الفسيفساء الدتًاصة, أو العملبت الدطمورة, ولكنها رموز لذوية متأصلة, تغرس جذورىا في الرمل, وتدتد عبر أحقاب الزمن, فقد عانى ىذا البلد على مدى قرف ونصف من الزمن من استعمار فرنسي طاغ, ظل يشكك في ىويتو, ويحاوؿ طمس قوميتو, ويؤكد للعالم في وقاحة منقطعة النظتَ كما تفعل إسرائيل اليو أف الجزائر ما ىي إلا أرض فرنسية - - لشتدة عبر البحار. وجاءت شواىد الآثار لتؤكد أف ىناؾ شعبا عرؼ كل طبقات الحضارة البشرية, تراكمت على أرضو, بدءًا من إنساف العصر الحجري, وىو يبحث عن طعامو, إلى ملوؾ البربر الأسطوريتُ, ومن قياصرة الروماف, حتى لريء رايات الفتح الإسلبمي, تاريخ لشتد وىوية صلبة ظلت صامتة أما ىذا العتو الاستعماري, حتى استعادت الجزائر قوميتها. وكانت الآثار ولا تزاؿ عنواف ىذه الذوية القومية.
Mots-clès:
Publié dans la revue: مجلة المعارف للبحوث والدراسات التاريخية
Nos services universitaires et académiques
Thèses-Algérie vous propose ses divers services d’édition: mise en page, révision, correction, traduction, analyse du plagiat, ainsi que la réalisation des supports graphiques et de présentation (Slideshows).
Obtenez dès à présent et en toute facilité votre devis gratuit et une estimation de la durée de réalisation et bénéficiez d'une qualité de travail irréprochable et d'un temps de livraison imbattable!