الإبعاد القسري للأطفال: من عدم الاستقرار الأمني إلى البحث عن الآمان.

Résumé: يتعرض الأطفال للإبعاد والنقل القسري بسبب النزاعات المسلحة على إختلاف أنواعها ، سواء تم النقل والإبعاد مباشرة باستعمال القوة كما في حالة الإحتلال ، أو عن طريق خلق بيئة قسرية تدفع بالأطفال إلى الفرار من أماكن إقامتهم قسرا إلى أماكن أخرى أكثر أمنا،كما في حالة ارتكاب الجرائم الدولية كالقيام بالقتل الجماعي والهجمات المتكررة على القرى مما يساهم في خوف الأطفال وهلعهم فيتركون منازلهم بحثا عن الأمن والاستقرار في مناطق أخرى داخل دولتهم أو خارجها. Children are subjected to forced deportation and transfer due to armed conflicts of all kinds, whether the transfer and deportation are carried out directly by the use of force, as in the case of occupation, or by creating a coercive environment that pushes children to flee from their places of residence forcibly to other safer places, as in the case of committing international crimes. Such as carrying out mass killings and repeated attacks on villages, which contribute to the fear and panic of children, who leave their homes in search of security and stability in other areas inside or outside their country.

Publié dans la revue: مجلة البحث القانوني والسياسي