الثورة الجزائرية في كتابات الأدباء و المثقفين الفرنسين" عارنا في الجزائر " لـ جان بول سارتر

Résumé: ملفص الدراسة لكل شعب مقدرته التي يتباهى بها بين الأمم، فإذا كان المصريين العامي المرامهم والباباين حد اللهم المطلقة، والأمريكيين تمثال حريتهي فنا نحن الجزائريين ثورتنا التحريرية التي تعنى بها العالم بحيث أليست معلولاتها المبدعين على اختلاف مجالاتهم من أنباء و ملكين وشعراء ورسامين انجزوا بتلك الضخم الابداعات القلية . واستطاعت الثورة الجزائرية بعدالة العديتها والكمية ميادتها وأهدافها أن تخترق ضمائر النخبة المفكرة وتشغيل الكثير من الخير وتؤثر في العديد من الأنباء والمتقين بما فيهم الفرنسيين الذين تباينت آرايهم ومواقفهم تجاهها بين مؤيد ومؤمن بعد التها، وداعم لها في كفاحها من أجل كرامتها، ورافض للممارسات الاستعمارية ضد الشعب الجزائري الأعزل مثال گران قانون الذي التزم بالعمل الثوري إلى جانب الشعب الجزائري، وساحة الدعم النفسي ومناهم في إيصال صوته إلى العالم عبر كتاباته الملهمة المعذبون في الأرض الإضافة إلى معالجته الجيل الوطني في الحدود التونسية و فرانسیس جانسون الذي أصدر كتابه الجزائر الخارجة من القانون " يفتك اليه سياسة الاستعمار الفرنسي ويدافع عن حقوق وحرية الجزائريين ويساندهم في كلامهم، حيث قام سنة 1956 بتأسيس شبكة سرية تقوم بتدعيم المخلطات المنطقة المناضلي جبهة التحرير الوطني كتوفير الأنواء المناضلين قبل الغراب الفرنسي، وتقديم العون لتهريب الغالين وعظهم من فرنسا إلى الخارج وتسليحهم. إضافة إلى لجان بول ساري" الذي أبي هو الآخر إلا أن يحط اسمه بأحرف من ذهب في سماء الثورة التحريرية، حيث وقف ضد سلطات بلكه مدافعا عن حرية الجزائريين ومناضلاً من أجل كرامتهم، معرضا بذلك حياته لعدة محاولات اغتيال من قبل منظمة الجيش السرية الله كتاب سنة 1986 في مجالاته الأزمنة الحديثة les temps moderne مقالا بعنوان الاستعمار عبارة عن نظام ta colonialisme est un syederer جانا فيه الفرنسيين على الاعتراف بالجزائر كولة ذات سيادة ومشجعا وداعيا إلى العمل على المفاوضات مع جبهة التحرير الرماني الممثل الكومي للشعب الجزازي وماتنا بالأعمال الوطنية الممارسة في حلهم حيث قال يد الأمان أنه يوجد في هذا المجال مهام كريلك أو مهام دونيات أو نشاطات مخصصة المكان غير جدية بهم ولهذا ذا طلب جالسين علي حمل مطالب أو إيواء مناضلين جزائريين بحيث أقوم بهذه المهمة بغير أن أعرض حياتهم للخطر فسأقوم دانگ بدون تردده إضافة إلى تلك قام بتنظيم عدة تجمعات عامة وتوزيع منشورات وكتابة لوائح لإدانة الاستعمار، واضح التعليب المسمارين عند الجزائريين الذين لم يكونوا يطالبون سوى بالعربية والاستقلال، كما كتب سنة 1961 كتابا بعنوان العارية في الجزائر ترح عليه صورة الاستعمار البغيض في أشكاله البشعة وأهدافه النبيلة ووسائل تعامله المغربية، وانتقد محاولته الراسية إلى تنويم الناس سواء كان ذلك في الأرض المحطة أوفي بلاد الأصلية مؤمنا بحق الشعب الجزائري في المقاومة ضد هذه المنظومة القائمة على المصاص دماء الأخرين ولكن مع الأسف هذا الموقف لم يتبناء جميع الأباء والمكلفين الفرنسيين، فهذه الممارسات الاستعمارية الوطنية ان وجدت من يدر تربيتها مثل ألبير كاموا الذي كانت أفكار تلق مع السياسة الاستعمارية المتملة في الحارة والعنصرية ضد حرية التعب، حيث عارض الحركة الوطنية الداعية إلى التحرر من الهيمنة الفرنسية واعتبرها العلماء ورياض الاعتراف بتاريخ وشرعية وأصالة الشعب الجزائري وكذالك تقول لها الذين المال هو الآخر إلى بلاده على العدالة الاجتماعية مرتنا الأزمة الخاصو الشهيرة و أفضل أمي على العدالة. إلى جانب ذلك تجد الليلي بوطو عليل" الذي كان حصريا في موقفه معانيها للعدالة الإنسانية، ومناصرا للتعلم و الظالمين من بني جنسه الفرنسيين إذ يقول اه أرى أن مثل هذه الأعمال الموبقة ضرورية لشعب باب في من غرب عند العرب بهدف إجبارهم على الرضوخ له وأن واجب العرب يسمح لنا بأن تغرب البلك من وموقف فيكتور هيجو لايختلف كثيرا عن سابقيه فقد راح هو الآخر بمال لجرائم جنرالات فرنسا فيقول عن تلكده إن الغزير الجديد الذي قمنا به في الجزائر ذو شأن كبير ومفرح إنها الحضارة التي تفسح البربرية، إنه الشعب الستير الذي يذهب تجاه شعب طارق في الظلام . الن على الرغم من كل ذلك النصف والإجماف يحل الجزائرين إلا أنهم استطاعوا بفضل ارادتهم الصلبة ويجلانة صرف وقوة مواعد رجالهم، أن يليرا الموالين ويحولوا العلم الجميل التي كان يداعب الخيال بيماء إلى حقيقة ملموسة مجسدة على أرضية الواقع، ويتمكنوا من سحق الطعاة وإرغامهم على الخروج من أرضهم المكدسة مطاطلين رئيسهم يجرون وراءهم نبول الغية العار.

Publié dans la revue: