المقبرة الميجاليتية ببونوارة (الشرق الجزائري)
Résumé: يعالج هذا الموضوع جانبا حضاريا هاما يمتد عبر تاريخنا القديم، ذلك لأن المقابر الميجاليتية (الحجرية) تعد من بين الشواهد المادية و البصمات التي لا تزال شاهدة على مرور المنطقة بفترة فجر التاريخ، لا سيما فيما يتعلق منها بالبازيناس و الدولمن و الحوانيت…الخ. و قد أخذ موقع القبور الميجاليتية ببونوارة كنموذج للمدافن الميجاليتية و ذلك من حيث توالي المعاينات الأثرية و الحفائر التي جرت به، لا سيما تلك التي قادها جـ.كامبس (G. Camps) الذي كشف في أعماله التنقيبية تلك معظم أقسام المقبرة الممتدة على كامل منحدرات جبل مزيلة (Mazela). كما حاول نفس الباحث من جهة ثانية إبراز مظاهر ممارسة الطقوس الجنائزية من حيث وضعية جثة الميت و الهدايا الجنائزية التي توضع داخل غرفة الدفن و هي ممثلة في الفخار و بعض القطع المعدنية. أما ضبط الإشكالية التاريخية فقد بقيت غامضة، ذلك لأن اللقى الأثرية التي عثر عليها لم تقدم أشياء كرونولوجية تجعل الباحث يرتكز عليها في إعطاء تواريخ محددة. و عليه، فإن تاريخ المقبرة لا يتجاوز القرن الثالث ق.م غير أنه يظهر بجدارة مدى استقرار السكان في المنطقة السيرتية و ممارستهم لطقوس الدفن منذ ما يعرف في تاريخنا القديم بفجر التاريخ. يعالج هذا الموضوع جانبا حضاريا هاما يمتد عبر تاريخنا القديم، ذلك لأن المقابر الميجاليتية (الحجرية) تعد من بين الشواهد المادية و البصمات التي لا تزال شاهدة على مرور المنطقة بفترة فجر التاريخ، لا سيما فيما يتعلق منها بالبازيناس و الدولمن و الحوانيت…الخ. و قد أخذ موقع القبور الميجاليتية ببونوارة كنموذج للمدافن الميجاليتية و ذلك من حيث توالي المعاينات الأثرية و الحفائر التي جرت به، لا سيما تلك التي قادها جـ.كامبس (G. Camps) الذي كشف في أعماله التنقيبية تلك معظم أقسام المقبرة الممتدة على كامل منحدرات جبل مزيلة (Mazela). كما حاول نفس الباحث من جهة ثانية إبراز مظاهر ممارسة الطقوس الجنائزية من حيث وضعية جثة الميت و الهدايا الجنائزية التي توضع داخل غرفة الدفن و هي ممثلة في الفخار و بعض القطع المعدنية. أما ضبط الإشكالية التاريخية فقد بقيت غامضة، ذلك لأن اللقى الأثرية التي عثر عليها لم تقدم أشياء كرونولوجية تجعل الباحث يرتكز عليها في إعطاء تواريخ محددة. و عليه، فإن تاريخ المقبرة لا يتجاوز القرن الثالث ق.م غير أنه يظهر بجدارة مدى استقرار السكان في المنطقة السيرتية و ممارستهم لطقوس الدفن منذ ما يعرف في تاريخنا القديم بفجر التاريخ. يعالج هذا الموضوع جانبا حضاريا هاما يمتد عبر تاريخنا القديم، ذلك لأن المقابر الميجاليتية (الحجرية) تعد من بين الشواهد المادية و البصمات التي لا تزال شاهدة على مرور المنطقة بفترة فجر التاريخ، لا سيما فيما يتعلق منها بالبازيناس و الدولمن و الحوانيت…الخ. و قد أخذ موقع القبور الميجاليتية ببونوارة كنموذج للمدافن الميجاليتية و ذلك من حيث توالي المعاينات الأثرية و الحفائر التي جرت به، لا سيما تلك التي قادها جـ.كامبس (G. Camps) الذي كشف في أعماله التنقيبية تلك معظم أقسام المقبرة الممتدة على كامل منحدرات جبل مزيلة (Mazela). كما حاول نفس الباحث من جهة ثانية إبراز مظاهر ممارسة الطقوس الجنائزية من حيث وضعية جثة الميت و الهدايا الجنائزية التي توضع داخل غرفة الدفن و هي ممثلة في الفخار و بعض القطع المعدنية. أما ضبط الإشكالية التاريخية فقد بقيت غامضة، ذلك لأن اللقى الأثرية التي عثر عليها لم تقدم أشياء كرونولوجية تجعل الباحث يرتكز عليها في إعطاء تواريخ محددة. و عليه، فإن تاريخ المقبرة لا يتجاوز القرن الثالث ق.م غير أنه يظهر بجدارة مدى استقرار السكان في المنطقة السيرتية و ممارستهم لطقوس الدفن منذ ما يعرف في تاريخنا القديم بفجر التاريخ. يعالج هذا الموضوع جانبا حضاريا هاما يمتد عبر تاريخنا القديم، ذلك لأن المقابر الميجاليتية (الحجرية) تعد من بين الشواهد المادية و البصمات التي لا تزال شاهدة على مرور المنطقة بفترة فجر التاريخ، لا سيما فيما يتعلق منها بالبازيناس و الدولمن و الحوانيت…الخ. و قد أخذ موقع القبور الميجاليتية ببونوارة كنموذج للمدافن الميجاليتية و ذلك من حيث توالي المعاينات الأثرية و الحفائر التي جرت به، لا سيما تلك التي قادها جـ.كامبس (G. Camps) الذي كشف في أعماله التنقيبية تلك معظم أقسام المقبرة الممتدة على كامل منحدرات جبل مزيلة (Mazela). كما حاول نفس الباحث من جهة ثانية إبراز مظاهر ممارسة الطقوس الجنائزية من حيث وضعية جثة الميت و الهدايا الجنائزية التي توضع داخل غرفة الدفن و هي ممثلة في الفخار و بعض القطع المعدنية. أما ضبط الإشكالية التاريخية فقد بقيت غامضة، ذلك لأن اللقى الأثرية التي عثر عليها لم تقدم أشياء كرونولوجية تجعل الباحث يرتكز عليها في إعطاء تواريخ محددة. و عليه، فإن تاريخ المقبرة لا يتجاوز القرن الثالث ق.م غير أنه يظهر بجدارة مدى استقرار السكان في المنطقة السيرتية و ممارستهم لطقوس الدفن منذ ما يعرف في تاريخنا القديم بفجر التاريخ. يعالج هذا الموضوع جانبا حضاريا هاما يمتد عبر تاريخنا القديم، ذلك لأن المقابر الميجاليتية (الحجرية) تعد من بين الشواهد المادية و البصمات التي لا تزال شاهدة على مرور المنطقة بفترة فجر التاريخ، لا سيما فيما يتعلق منها بالبازيناس و الدولمن و الحوانيت…الخ. و قد أخذ موقع القبور الميجاليتية ببونوارة كنموذج للمدافن الميجاليتية و ذلك من حيث توالي المعاينات الأثرية و الحفائر التي جرت به، لا سيما تلك التي قادها جـ.كامبس (G. Camps) الذي كشف في أعماله التنقيبية تلك معظم أقسام المقبرة الممتدة على كامل منحدرات جبل مزيلة (Mazela). كما حاول نفس الباحث من جهة ثانية إبراز مظاهر ممارسة الطقوس الجنائزية من حيث وضعية جثة الميت و الهدايا الجنائزية التي توضع داخل غرفة الدفن و هي ممثلة في الفخار و بعض القطع المعدنية. أما ضبط الإشكالية التاريخية فقد بقيت غامضة، ذلك لأن اللقى الأثرية التي عثر عليها لم تقدم أشياء كرونولوجية تجعل الباحث يرتكز عليها في إعطاء تواريخ محددة. و عليه، فإن تاريخ المقبرة لا يتجاوز القرن الثالث ق.م غير أنه يظهر بجدارة مدى استقرار السكان في المنطقة السيرتية و ممارستهم لطقوس الدفن منذ ما يعرف في تاريخنا القديم بفجر التاريخ.
Mots-clès:
Publié dans la revue: Revue Des Sciences Humaines
Nos services universitaires et académiques
Thèses-Algérie vous propose ses divers services d’édition: mise en page, révision, correction, traduction, analyse du plagiat, ainsi que la réalisation des supports graphiques et de présentation (Slideshows).
Obtenez dès à présent et en toute facilité votre devis gratuit et une estimation de la durée de réalisation et bénéficiez d'une qualité de travail irréprochable et d'un temps de livraison imbattable!