التّكامل الوظيفي التّعليمي بين الأسرة والمدرسة

Résumé: مع التغيّرات السّريعة التّي عرفتها المجتمعات المعاصرة ، والتّي أثّرت بدورها على مختلف الأنظمة ونخصّ بالذّكر النّظام التّربوي تحديدا ، وجدت الأسرة نفسها طرفا مهمّا في العمليّة التعليميّة وذلك من طبعا من خلال تعاونها وتواصلها بالمدرسة ، وبما يضمن توسيع مشاركتها و يعود في النّهاية بالنفع والفائدة على الأبناء ، حيث إنّ كلّ من المدرسة والبيت يسهمان في سير العمليّة التعليميّة بشكل فعّال فالعمليّة التعليميّة إذن بكلّ أبعادها معادلة متفاعلة العناصر تتقاسم أدوارها أطراف عدّة ، بحيث تتعاون جميعها في تأدية هذه الرّسالة على خير وجه للوصول إلى النّتائج المرجوة ، ولا يتحقّق ذلك إلاّ من خلال توثيق الصّلات بين الأسرة والمدرسة. With the rapid changes experienced by contemporary societies,which in turn affected the various Systems and in particular the educational system . The family found itself an important party in the educational process through its cooperation and communication with the school , and in order to ensure the expansion of its participation and ultimately benefit and benefit the performance , since all schools and the house contribute effectively to the educational process . effectivly the educational process in all dimensions in an interactive equation in carrying out the educational mission to the fullest to reach the desired results, and this can only be achieved throught strengthening the link between the school and the family

Publié dans la revue: افاق للعلوم